#1
|
|||||||
|
|||||||
مراجيح من الشوك
على صدر ِآلامِنا واقفهْ. هي الحيرة ُالعارفه. هي اللغة ُالخائفه. ستأتي على لحظة ٍ خاطفه. سؤالٌ من المشتهاة ِ، ينادي أنينَ الحياة ِ، ويدخلُ باب َالنجاة ِ، ستأتي (نو) العاصفه. كثيرٌ من الحزن ِ يعرفني ، يا قرينَ الجحيمْ. قليلٌ من الحبِّ يعرفني، يا صديقي القديمْ. لأنـّا على صخرة ِالانتحار ِ نقيمْ. لك الحزنُ فاستصرخي، كي تطيرَ العصافيرُ فوق الصفاءْ. لعيد ِ سجودي بداية ُعمر ٍ، وعمري فضاءْ. حرامٌ مواويلُ ليلى ، تغنـّي لخبز ٍ وماءْ. أتعرفُ درب َالليالي ؟! أتسمعُ صوتَ انكساري وهذا قضاءْ. (مراجيحُ) عيدي من الشوك ِ فوق نجوم ِ المساءْ. أمدُّ الأصابع َ، والجوع ُفوق الرغيف ِ يصول ْ، يجولْ. حوائجُ طهر ٍتقولْ: لتظهرَ أنثى من الغيب ِ، أنثى الفصولْ. سمعـْنا أطعـْنا ، وخيرُ رفيق ٍ، لأحلى وصولْ. كوردة ِ شرفتنا ، يسرقُ الليلُ ذاك السؤالْ. وأرسمُ روحا ًعلى دفتر ِاللاحدود ، وصوتَ المحالْ. تزوّجتُ سطراً ، وأنجبتُ حرفا ًمريضا ً وآخرَ ذنب ٍ صنعتُ الخيالْ. وأنـّي أحبُّ ، ولو في السؤالْ. أحبّك لا تسأليني متى عادَ موتي إلى المقصله ْ؟. جراحي القديمة ُعائدة ٌ، وخيالاتـُها مقبله ْ. خيوط ُالجواب ِ تصيرُ يدَ المعضله ْ. أ تدرينَ كمْ مرَّ تشرينُ أخضرْ. وهذا كبيرٌ على ما تصوّرْ. ! أ بعدَ النزيف ِ سأشعرْ.؟! على كلِّ حال ٍ فهذا مقدّرْ. على الرغم ِأنّ الجميعَ تحجّرْ. للمزيد من مواضيعي
|
09-01-2021, 11:53 PM | #4 |
كآريزمآ ღ
trgv453 |
سلمت الأيادى الطيبة ........
فى الإبداع والتواصل المستمر فى نشر الجديد والمفيد أُحييك على إختيارك الرائع والمميز.. تحياتى لكِ |
|
10-19-2021, 08:11 PM | #8 |
|
أبيّآتْ فيَ قمّةة آلروُعه وَ آلجمَمَآلَّ ..
ذَآئِقه عذّبهَ وَ إختيَآرّ مُوفّق .. صحَ لسَآنّ شآعرهَآ وَ لَآ هَآنّ نَآقلهَآ .. بسَآتيِن توُليبْ لِروٌحـَك ,,~ |
|
|
|
|