العودة   منتديات آهات القلوب > عـآم > ✿بشآئر النور

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أبو محمد أفضل كاتب : admin
بيانات أبو محمد
اللقب
المشاركات 32339
النقاط 7486
بيانات admin
اللقب
المشاركات 0
النقاط 10
أفضل كاتب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-16-2021, 11:01 PM
فنتآستكـ
فنتآستكـ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
صندوق عرض الاوسمة
لوني المفضل Aquamarine
 رقم العضوية : 13
 تاريخ التسجيل : Aug 2021
 فترة الأقامة : 1170 يوم
 أخر زيارة : 10-24-2024 (06:22 AM)
 المشاركات : 10,230 [ + ]
 التقييم : 3866
 معدل التقييم : فنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond reputeفنتآستكـ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي مقاصد القصص القرآني



مقاصد القصص القرآني


إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ أمَّا بعد:
القصص في القرآن العظيم لا يقصد به بيان التاريخ بذاته، وإنما له مقاصد متنوعة تُلتمس فيها العبرة والعظة. وكذلك لم يكن القرآن العظيم ليصوِّر الأحداث في الأزمان الغابرة لقصد التَّنبيه على أحوال الأمم السالفة، أو لغرض التَّسلية وجذب الأسماع فحسب، وإنَّما اجتمعت في قصص القرآن مقاصدُ سامية، تقوم على تحقيق الإيمان وترسيخ أصوله في القلوب.

إنَّ القرآن العظيم يذكر القصَّة في مواطنها بأساليب متغايرة، وفي صور متقاربة، ولكلٍّ منها مغزى لا يؤدِّيه غيره، ومرمى لا يصيبه سواه، وهي بذلك ليست عملًا فنيًّا مقصودًا لذاته، وإنما هي وسيلة للإيمان والإرشاد، وشرح الأوامر والنَّواهي الشرعية [1].

إذًا فمقاصد القصص القرآني تتنوع تنوعًا كبيرًا، وهي موزَّعة على قصصه، حسب موضوعها وسياقها، وهي مقاصد كثيرة لا يمكن الإلمام بها جميعًا، وسيدور الحديث عن أهمها بإيجاز؛ ليتبيَّنَ لنا أنَّ القصص القرآني لم يأت اعتباطًا، وإنَّما جاء لمقاصدَ عظيمة، منها المقاصد الآتية:


المقصد الأول: إثبات الوحدانية لله تعالى، والأمر بعبادته:
اتَّفقت دعوة الأنبياء والمرسلين جميعًا على إثبات الوحدانية لله تعالى، والأمر بعبادته بطرائق شتَّى وأساليب مختلفة، وهذا هو أهمُّ مقاصد القصص القرآني، وذلك لإبراز حقيقة التَّوحيد، وإبطال الشِّرك والوثنية. فالرُّسل والأنبياء جميعًا، دَعَوا إلى توحيد الخالق جلَّ جلالُه، والإقرار له بالوحدانية، لا ربَّ غيره، ولا معبودَ سواه، فدعوتهم جميعًا اجتمعت على التَّوحيد.

ومن أدلَّة ذلك: ما قصَّه القرآن العظيم في تدرُّج إبراهيم عليه السلام في الاستدلال على الحقيقة الإلـهية والإيمان بالوحدانية، فقال الله تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ إلى قوله تعالى: ﴿ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [الأنعام: 74-79].

وكذلك جاء إثبات التوحيد على لسان يعقوب عليه السلام وبنيه في قوله تعالى: ﴿ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 133]. وكذلك على لسان نوح عليه السلام، فقال تعالى: ﴿ لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 59]. وعلى لسان هود عليه السلام، فقال تعالى: ﴿ وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 65].

وعلى لسان صالح عليه السلام، فقال تعالى: ﴿ وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 73]. وعلى لسان شعيب عليه السلام، فقال تعالى: ﴿ وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 85]. وجاء في قصة سليمان عليه السلام: ﴿ أَلَّا يَسْجُدُوا لِلَّهِ الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَعْلَمُ مَا تُخْفُونَ وَمَا تُعْلِنُونَ * اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ﴾ [النمل: 25،26].

وكذلك في قصة موسى عليه السلام، فقال تعالى: ﴿ إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمْ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي ﴾ [طه: 14]. وجاءت الدَّعوى إلى التوحيد واضحة في قصَّة يوسف عليه السلام فقال تعالى: ﴿ قَالَ لَا يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَ ﴾ إلى قوله تعالى: ﴿ إِنْ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ أَمَرَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [يوسف: 37-40].

فقد صرَّح يوسف عليه السلام بأنَّه لم يبتدع دينًا وإنما سار على ملَّة آبائه وأجداده الذين هداهم الله إلى العقيدة الصَّحيحة، ألا وهي وحدانية الله، وهذه العقيدة لا تختلف من عصر إلى عصر، إذْ لا يُعقل أنْ يوحي الله تعالى إلى أنبيائه عقيدةً في حقيقتها تتناقض من رسول إلى رسول، إذًا فوحدانية الله تعالى دعوةٌ اشْتَرَكَ في التَّأكيد عليها جميع الأنبياء[2].

ممَّا سبق ذِكره يتبيَّن لنا أنَّ هؤلاء الرُّسل جميعًا، توحَّدت دعوتهم في الدَّعوة إلى الله تعالى من أجل الإيمان به تعالى، ولكن اختلف أسلوب كلِّ واحد فيما بَعْدَ هذه الدَّعوة: فنوحٌ عليه السلام خاف على قومه من عذاب الله العظيم، إنْ هم عَصَوه وخالفوا أمر الله، وهودٌ عليه السلام طلب من قومه تقوى الله؛ لأنه ليس لهم إلـهٌ غيره عزّ وجل، وصالحٌ عليه السلام بيَّن لقومه أنَّه قد جاءتهم دلالة واضحة، وعلامة بَيِّنة - ناقة الله - بأن يتركوها تأكل في أرض الله، ولا يمسُّوها بسوء، خوفًا عليهم من العذاب الأليم، وهكذا. ويتَّضح هذا الأمر جليًا في ردِّ الملأ على كلِّ رسول: فقوم نوح رَمَوه بالضَّلال المبين، وقوم هود رَمَوه بالسَّفاهة والكذب، وقوم صالح شكَّكوا في إرساله [3].


المقصد الثاني: إثبات الوحي والرسالة:
ذلك أنَّ القصص المذكور في القرآن تأتي فيه إشارة إلى أنه غيب ومجهول، لا يعلمه النبيُّ صلّى الله عليه وسلّم ولا قومُه، وهو دليل على صدق الرِّسالة وإثبات الوحي، وأحيانًا تأتي هذه الإشارة في نهاية القصص المذكور، فقال تعالى عقب قصة نوح عليه السلام: ﴿ تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [هود: 49]. وقال تعالى تعقيبًا على قصَّة موسى عليه السلام: ﴿ وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الْأَمْرَ وَمَا كُنتَ مِنْ الشَّاهِدِينَ ﴾ إلى قوله تعالى: ﴿ وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا ﴾ [القصص: 44-46].

وهذه القصص تدلُّ دلالة واضحة على نبوَّة محمد صلّى الله عليه وسلّم؛ لأنه عليه السلام: كان أمِّيًّا وما طالع كتابًا ولا تتلمذ على أستاذ، ولا يوجد في هذا القصص تناقض أو اختلاف، فقد دلَّ ذلك أنَّه وحي من عند الله تعالى ويدلُّ كذلك على صحَّة نبوَّته صلّى الله عليه وسلّم [4].

ومما يفيد إثبات الوحي والرسالة ما جاء في مقدِّمات بعض القصص، كما في قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ * نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ ﴾ [يوسف: 2،3].

فهذا القصص القرآني لم يكن ليُعْلَمَ إلاَّ لمن شاهَده، والنبيُّ صلّى الله عليه وسلّم لم يكن مشاهدًا لهذه الأحداث الصَّادقة، كما قال تعالى - عقب قصة مريم: ﴿ ذَلِكَ مِنْ أنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلَامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ ﴾ [آل عمران: 44].

وفي نهاية سورة الشُّعراء قال الله تعالى - بعد ذكر عدد من قصص الأنبياء: ﴿ وَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَ * نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنْ الْمُنذِرِينَ ﴾ [الشعراء: 192-194]. فهذا نصٌّ صريح على أنَّ هذا القصص من عند الله وأنَّه وحيُه تعالى وتنزيلُه [5].


المقصد الثالث: إثبات البعث والجزاء:
كثيرًا ما يرد في سياق القصص القرآني إثبات هذا المقصد - البعث والجزاء - فمن ذلك قوله تعالى: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّي الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ ﴾ إلى قوله تعالى: ﴿ قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنْ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾ [البقرة: 258-260].

وجاء على لسان نوح عليه السلام: ﴿ يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى إِنَّ أَجَلَ اللَّهِ إِذَا جَاءَ لَا يُؤَخَّرُ لَوْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [نوح: 4]. فالقصص القرآني ترد فيه كثير من الأدلَّة على إثبات البعث والجزاء، فيصرِّفها بطرائق شتَّى، وأساليب مختلفة؛ ليحقِّق الإيمان بذلك اليوم [6].
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : مقاصد القصص القرآني     -||-     المصدر : منتديات آهات القلوب     -||-     الكاتب : فنتآستكـ




رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:02 PM   #2
مشآعر


الصورة الرمزية مشآعر
مشآعر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 18
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 09-18-2024 (01:26 PM)
 المشاركات : 3,819 [ + ]
 التقييم :  1656
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



كتب الله اجرك


 

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:13 PM   #3
العهود


الصورة الرمزية العهود
العهود غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 07-24-2022 (05:19 PM)
 المشاركات : 2,232 [ + ]
 التقييم :  27
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بارك الله فيك وجزاك خيرا


 

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:27 PM   #4
لحن الوفا


الصورة الرمزية لحن الوفا
لحن الوفا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 09-08-2024 (06:30 AM)
 المشاركات : 8,972 [ + ]
 التقييم :  4698
لوني المفضل : Cadetblue

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي



كل الشكر والتقديرعلى رررروعة الطرح


 

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:45 PM   #5
احساس خجولة


الصورة الرمزية احساس خجولة
احساس خجولة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 35
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 10-31-2024 (05:37 AM)
 المشاركات : 11,269 [ + ]
 التقييم :  2914
لوني المفضل : Cadetblue

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي



جعلك الله من أهل جنات النعيم

شكرا لك


 

رد مع اقتباس
قديم 12-16-2021, 11:53 PM   #6
سيدة الورد


الصورة الرمزية سيدة الورد
سيدة الورد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 36
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 12-02-2023 (11:40 PM)
 المشاركات : 3,942 [ + ]
 التقييم :  284
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خيرا ع الموضوع الرائع ورزقك الجنة


 

رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021, 02:43 PM   #7
أبو محمد


الصورة الرمزية أبو محمد
أبو محمد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 10-31-2024 (05:26 AM)
 المشاركات : 32,339 [ + ]
 التقييم :  7486
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Black

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : أبو محمد





ماقصرتي احساس غريب على التوقيع


الريم نورتي اوم اوم التوقيع


رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021, 02:52 PM   #8
المنى


الصورة الرمزية المنى
المنى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 10-31-2024 (05:50 AM)
 المشاركات : 13,903 [ + ]
 التقييم :  7251
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Lightcoral

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي



الله يجزاك خيير
ومشكور ع الطرح


 

رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021, 07:58 PM   #9
رقة انثى


الصورة الرمزية رقة انثى
رقة انثى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 12-27-2021 (10:57 PM)
 المشاركات : 2,602 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 12-19-2021, 04:32 PM   #10
لذة المطر


الصورة الرمزية لذة المطر
لذة المطر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Aug 2021
 أخر زيارة : 11-27-2023 (07:27 PM)
 المشاركات : 14,797 [ + ]
 التقييم :  4565
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Bisque

صندوق عرض الاوسمة

افتراضي



يجزيك الجنه


 
 توقيع : لذة المطر










تم تنفيذ الحكم للمره الثانيه

احساس غريب منورتني ياشييييخه ,,,


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:48 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
دعم وتطوير استضافة تعاون