المليون رد ....

اللهـــــم اجعـــــل ابـــــواب الجنـــــة الثمانيـــــة تفتـــــح لنـــــا
و قـــــلـــــوب النـــــاس تـــــرتـــــاح لـــــنـــــا
و كـــــل حســـــنة تتضاعـــــف لنـــــا
و كـــــل خـــــير في الدنيـــــا يوهـــــب لـــــنا
و كـــــل نعيـــــم فـــــي الـــــجنة يعـــــطى لـــــنا
و فـــــى كـــــل خـــــطوة الملائكـــــة تدعو لنـــــا
و فـــــي كـــــل صـــــلاة علـــــى النبـــــي يغـــــفر الله لـــــنا

يارب عونك

تأنيت اتقنت اكثر

كنت مع نفسك متصالح عرفت ماهو لها صالح

ألافكار هداءت وراقت القدم على المسار الصحيح سارت

ألقلوب اتحدت وتصافت إزدادت قوة

كانت السامية عشقك نالت نفسك السمو والشموخ

عَنْ أبي هُريرة رضي الله عنه: أنَّ رسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لَا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ[1]: رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللهُ الْقُرآنَ فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ، فَسَمِعَهُ جَارٌ لَهُ فَقَالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلَانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالًا فَهُوَ يُهْلِكُهُ في الحَقِّ، فَقَالَ رَجُلٌ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلَانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ»[2]، وفي لفظٍ آخَرَ مرفوعًا: «لَا تَحَاسُدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٍ آتَاهُ اللهُ القُرآنَ، فَهُوَ يَتْلُوهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ» الحديث[3].

من روائع المغامسي :

حين تتحدث مع الله
لن تكون محتاجاً لقول :
أعتذر عن ازعاجك في هذا الوقت . .
أيمكنك ï؛‚ن تمنحني دقيقةً من وقتك ؟
أتعلم ما المهم في كل هذا !
أنك لا تحتاج أن ترفع صوتك حتى يسمعك !
من دون أن تنطق بِكلمةٍ واحدة
هو يعلم كل شيء
الوحيد الذي لا تخجل أن تحكي له أي شيء !
والغريب ! هو أنه أصلاً يعلم هذه الحكاية
ومع ذلك يسمعك â™،â™،

ولا يمل ، ولا يقول لك '
تحدثنا في هذا الف مرة !
أرجوك لآ تتحدث فيه مرة أخرى
الوحيد الذي لا تخجل من البكاءِ أمامه . .
وفي سجدة تكون معه في اجتماع خاص جداً
الوحيد الذي تحبّه منذ زمن
مع أنكَ لم تقابله !
الوحيد الذي يحبكك منذ زمن
لكنك لا تعرف !
قد تبكي بكاء المضطر وتنام
والله لا ينام عن تدبير أمورك . .
^ ممتِع إلى آخر حرف