|
|
|
#1
12-02-2022, 09:22 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لن تعود ~
/
 هناك أمورٌ عادت بي إلى الزمن الجميل الذي عشناه بأبسط مقومات الحياة كانت حينذاك ، الحياة الكريمة الزاهية المنظمة بجدٍ فى كل مجالاتها .!! من مواعيد للأكل ، والدراسة وزيارات الأهل والجيران وسلوكيات كثيرة نفتقدها هذه الأيام ولا أظنّها ستعود  By Amoona للمزيد من مواضيعي
|
|
12-02-2022, 10:41 PM
|
#2 | |
|
لكل زمن احواله وادواته
فسمعت من المسنين انهم يتعشون بعد المغرب مباشرة ثم ينتظرون صلاة العشاء وبعد ادائها الكل يخلد للنوم لا تلفاز شاغلهم ولاجوال يشغلهم ولا وسائل تواصل تسامرهم متعايشين مع ادوات عصرهم المنبه لهم صلاة الفجر ومن ثم ينطلقون من بعدها لأعمال وتفاعلات حياتهم اليومية اما اليوم فلله الحمد اصبح العالم كله قريباً من بعض وبأدوات حديثة متجدده كل لحظة وبالإمكان التأقلم معها ومن النعم ان بعض التطبيقات تقوم بخدمة عملك واحتياجاتك وانت بمكانك ويبقى لنا بالزمن الجميل رباط وثيق من خلال مواعيد الدوام الرسمية او المدارس والجامعات وايضا الروابط الاجتماعية من زيارات ومناسبات بوركتِ اختنا ايمان |
|
'
 يا حروف كوني كالنجم للمهتدي وعند خالقي اشفعي واشهدي رباه نزه ما تكتبه يدي ولا تجعل لساني في خانة القاذف المعتدي
|
|
12-03-2022, 06:17 AM
|
#3 | |
|
/
ليس شرطاً أن يكون الإنسان مسنّاً حتى يفعل الصواب أحب ذلك وجداً ولأنني متعلقة بالزمن الجميل يغريني الإمتثال لما كان فيه من عادات لهذا اليوم أقتدي وأحاول أن لا أتغيّر رفض هذه التغيرّات التي طرأت ( قناعات ) في الحقيقة ما إن نصلي العشاء نخلد للنوم أنا وولدي الذي تأقلم على ذلك وغيره من أمورٍ مميزة برأيي إستمراريتها حياة للحياة وصدقاً سأخبرك بأن لا حاجة لنا للمنبه فيقظة القلب والنفس كافية أما ما ذكرته عن التطبيقات وما يتعلق بمدى تسهيل أغلب الأمور .. كإنجاز عمل وتقريب البعيد وقضاء حاجة ذلك ربما كان للبعض صحيحاً ومريحاً وليس للجميع كذلك شكرا لك |
|
|
/
بنتي الحلوة ، لا خلا ولا عدم  ؛ إحساس غريب في قلبي دايما وأبدا نورتِ حياتي قبل توقيعي
|
|
12-04-2022, 08:01 AM
|
#5 | |
|
/
أهلاً بك أهلاً وإختلاف الرأي لا يفسد جوّ المتعة في تبادل وجهات النظر ولا ينقص من الود وترابطنا الأخويّ أثريت المكان بالفرح 
|
|
|
/
بنتي الحلوة ، لا خلا ولا عدم ؛ إحساس غريب في قلبي دايما وأبدا نورتِ حياتي قبل توقيعي
|
 |
|
|
 |
 |
 |
العرض العادي
