|
-==(( الأفضل خلال اليوم ))==- | |||
أفضل مشارك : سحر الأنوثة | أفضل كاتب : admin | ||
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-13-2022, 07:41 PM | #311 |
|
ليلة الجمعـــــــة
1443/6/11هــ اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن اتبع هداه ليوم الدين •اللّهم يا حي يا قيوم يا ذو الجلال والإكرام اهدنا في من هديت وعافنا في من عافيت واقض عنّا برحمتك شرّ ما قضيت، إنّك تقضي بالحق ولا يقضى عليك، آمنا بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت فاغفر لنا ما قدمنا وما أخّرنا وما أسررنا وما أعلنّا وما أنت به أعلم أنت المقدم وأنت المؤخر وأنت على كل شيء قدير. |
|
01-13-2022, 07:48 PM | #312 |
|
اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد .
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد... |
|
01-14-2022, 07:13 AM | #313 |
|
يوم الجمعـــــــة
1443/6/11هــ اللهم صل وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن اتبع هداه ليوم الدين •لا إله إلّا الله إقراراً بربو بيته سبحان الله خضوعاً لعظمته ولا حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم. |
|
01-15-2022, 05:42 PM | #315 |
|
المرآة التي لاتصلي
وإذا كان الناس كلهم يٌنكرون أن يتزوج الرجل بسارقة أو زانية ـو شاربة خمر ونحو ذلك فيجب أن يكون إنكارهم لتزوج من لاتصلي أعظم وأعظم بأتفاق الآمة فإن التي لا تصلي شر من الزانية والسارقة وشاربة الخمر (جامع المسائل أبن تيمية) |
|
01-18-2022, 05:46 PM | #317 |
|
قال عمر بن عبد العزيز –رضي الله عنه-
في خطبته: "من أحسن منكم، فليحمد الله، ومن أساء فليستغفر الله، فإنه لابد لأقوام من أن يعملوا أعمالا وظفها الله في رقابهم، وكتبها عليهم. وفي رواية أخرى عنه أنه قال: أيها الناس من ألم بذنب، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر وليتب، فإن عاد، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر الله وليتب، فإن عاد، فليستغفر وليتب، فإنما هي خطايا مطوقة في أعناق الرجال، وإن الهلاك كل الهلاك في الإصرار عليها. |
|
01-20-2022, 10:05 PM | #318 |
|
ليلة: الجمعة 18/ 6/ 1443 هجري
اللهم صلّ وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن أتبع هداه ليوم الدين قال صلى الله عليه وسلم: أكثروا من الصلاةِ عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتكم معروضة عليّ |
|
01-21-2022, 08:26 AM | #320 |
|
يوم: الجمعة 18 /6/ 1443 هجري
اللهم صلّ وسلم وبارك على محمد وعلى اله وصحبه أجمعين ومن أتبع هداه ليوم الدين من اداب يوم الجمعة: التزيّن لهذا اليوم. اعلموا - عباد الله - أنّه يستحبّ استحبابا مؤكّدا لكلّ من أراد حضور صلاة الجمعة ذكرا أو أنثى، صغيرا أو كبيرا، مقيما أو مسافرا، يستحبّ له أن يكون على أحسن حال من النّظافة والزّينة، فيغتسل ويلبس أحسن ما لديه، ويتطيّب بالطّيب، ويستعمل السّواك، وفي ذلك كلّه عدّة أحاديث: - روى البخاري ومسلم عن أبي سعِيدٍ رضي الله عنه قالَ: أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم قَالَ: (( الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلى كُلِّ مُحْتَلِمٍ، وَأَنْ يَسْتَنَّ، وَأَنْ يَمَسَّ طِيبًا إِنْ وَجَدَ )). - وروى البخاري ومسلم عن أبي سعيدٍ الخدْرِيِّ رضي الله عنه أيضا عن النّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قالَ: (( الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ )). - وروى أحمد عن رجلٍ من الأنصارِ عن النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم قال: (( حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ: يَغْتَسِلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، ويَتَسَوَّكُ، وَيَمَسُّ مِنْ طِيبٍ إِنْ كَانَ لِأَهْلِهِ )). - وروى أبو داود أنّ رسولَ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم قالَ: (( مَا عَلَى أَحَدِكُمْ إِنْ وَجَدَ أَنْ يَتَّخِذَ ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ سِوَى ثَوْبَيْ مِهْنَتِهِ )). ومن حرَص على هذه الخصال، نال مغفرة الكبير المتعال، فقد جاء في صحيح البخاري عن سلمَانَ الفارسِيِّ رضي الله عنه قال: قال النّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم: (( لَا يَغْتَسِلُ رَجُلٌ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَيَتَطَهَّرُ مَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، وَيَدَّهِنُ مِنْ دُهْنِهِ، أَوْ يَمَسُّ مِنْ طِيبِ بَيْتِهِ، ثُمَّ يَخْرُجُ، فَلَا يُفَرِّقُ بَيْنَ اثْنَيْنِ، ثُمَّ يُصَلِّي مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ يُنْصِتُ إِذَا تَكَلَّمَ الْإِمَامُ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجُمُعَةِ الْأُخْرَى )). |
|
|