أترك لك هنا ... بصمه ! بـ ( حديث / دُعاء/ حكمة / نصيحة ) .. !

*ï؛چï»ںï؛کï»´ï؛*ï؛ژﻥ ï؛چï»ںï؛´ï؛’ﻌï»ھ* : ï؛*ï؛©ï؛©ï»«ï؛ژ ï؛‘ï»*ï؛´ï؛ژﻧï»ڑ ﻓﻲ ï؛©ï»—ï»´ï»کï»ھ ﻣﻦ ﻓﻀï»*ï»ڑ ï»*ï؛چﻧï؛¸ï؛®ï»«ï؛ژ ï؛‘ﻨﻴï؛” ï؛»ï؛ھï»—ï»ھ ï؛ںï؛ژï؛*ﻳï»ھ ï؛—ﻨﻔﻌï»ڑ ﻓﻲ ï؛£ï»´ï؛ژï؛—ï»ڑ ï»*ï؛‘ﻌï؛ھ ﻣﻤï؛ژï؛—ï»ڑ .. ï؛ںï؛°ï؛چﻛﻢ ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï؛چï»ںï؛*ﻨï»ھ.

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛چï»ںï؛¬ï»›ï؛®*
ï»» ï؛‡ï»ںï»ھ ï؛‡ï»» ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï»*ï؛£ï؛ھﻩ ï»» ï؛·ï؛®ï»³ï»ڑ ï»ںï»ھ
ï»ںï»ھ ï؛چï»ںﻤï»*ï»ڑ ï»*ï»ںï»ھ ï؛چï»ںï؛¤ï»¤ï؛ھ ï»* ﻫﻮ ﻋï»*ï»° ï»›ï»‍ ï؛·ï»²ï؛€ ï»—ï؛ھﻳï؛® ..

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛چï»ںï؛کï؛´ï؛’ï»´ï؛¢*
ï؛³ï؛’ï؛¤ï؛ژﻥ ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï»* ï؛‘ï؛¤ï»¤ï؛ھﻩ ﻋï؛ھï؛© ï؛§ï»*ï»کï»ھ ï»*ï؛*ï؛؟ï؛ژ ﻧﻔï؛´ï»ھ ï»*ï؛¯ï»§ï؛” ﻋï؛®ï؛·ï»ھ ï»* ﻣï؛ھï؛چï؛© ï»›ï»*ﻤï؛ژï؛—ï»ھ..

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛چï»ںï؛ھﻋï؛ژï؛€*
ï؛*ï؛‘ﻨï؛ژ ï؛پï؛—ﻨï؛ژ ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛ھﻧﻴï؛ژ ï؛£ï؛´ï»¨ï؛” ï»*ﻓﻲ ï؛چﻵï؛§ï؛®ï؛“ ï؛£ï؛´ï»¨ï؛” ï»* ﻗﻨï؛ژ ﻋï؛¬ï؛چï؛ڈ ï؛چï»ںﻨï؛ژï؛* ..

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛چﻹï؛³ï؛کï»گï»”ï؛ژï؛**
ï؛چï»ںï»*ﻬﻢ ï؛ƒï»§ï؛– ï؛*ï؛‘ﻲ ï»» ï؛‡ï»ںï»ھ ï؛‡ï»» ï؛ƒï»§ï؛– ، ï؛§ï»*ï»کï؛کﻨﻲ ï»*ï؛ƒï»§ï؛ژ ﻋï؛’ï؛ھï»™ ، ï»* ï؛ƒï»§ï؛ژ ﻋï»*ï»° ﻋﻬï؛ھï»™ ï»*ï»*ﻋï؛ھï»™ ﻣï؛ژ ï؛چï؛³ï؛کﻄﻌï؛– ، ï؛ƒï»‹ï»®ï؛« ï؛‘ï»ڑ ﻣﻦ ï؛·ï؛® ﻣï؛ژ ï؛»ï»¨ï»Œï؛– ، ï؛ƒï؛‘ï»®ï؛€ ï»ںï»ڑ ï؛‘ﻨﻌﻤï؛کï»ڑ ﻋï»*ﻲّ ، ï»* ï؛ƒï؛‘ï»®ï؛€ ï؛‘ï؛¬ï»§ï؛’ﻲ ، ﻓï؛ژï»ڈï»”ï؛® ï»ںﻲ ﻓï؛ˆï»§ï»ھ ï»» ﻳï»گï»”ï؛® ï؛چï»ںï؛¬ï»§ï»®ï؛ڈ ï؛‡ï»» ï؛ƒï»§ï؛– ..

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛چï»ںï؛کï؛¤ï؛¼ï»´ï»¦*
ï؛‘ï؛´ï»¢ ï؛چï»ںï»*ï»ھ ï؛چï»ںï؛¬ï»± ï»» ﻳﻀï؛® ﻣï»ٹ ï؛چï؛³ï»¤ï»ھ ï؛·ï؛ٹ ﻓﻲ ï؛چï»»ï؛*ï؛½ ï»*ï»» ﻓﻲ ï؛چï»ںï؛´ï»¤ï؛ژï؛€ ï»*ﻫﻮ ï؛چï»ںï؛´ï»¤ï»´ï»ٹ ï؛چï»ںﻌï»*ﻴﻢ ..

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛—ï»”ï؛®ï»³ï؛‍ ï؛چï»ںﻜï؛®ï؛ڈ*
ï»» ï؛‡ï»ںï»ھ ï؛‡ï»» ï؛ƒï»§ï؛– ï؛³ï؛’ï؛¤ï؛ژﻧï»ڑ ï؛‡ï»§ï»² ﻛﻨï؛– ﻣﻦ ï؛چï»ںﻈï؛ژï»ںﻤﻴﻦ ..

*ï؛—ï؛ژï؛‌ ï؛*ï؛چï؛£ï؛” ï؛چï»ںï؛’ï؛ژï»‌*
ï»» ï؛£ï»®ï»‌ ï»*ï»» ï»—ï»®ï؛“ ï؛چï»» ï؛‘ï؛ژï»ںï»*ï»ھ ï؛چï»ںﻌï»*ﻲ ï؛چï»ںﻌﻈﻴﻢ ..

- ï؛‡ï؛ںﻌï»*ﻮﻫï؛ژ ï؛—ï»´ï؛*ï؛ژﻥ ï؛—ï؛°ï»³ï»¦
ï؛*ï؛…ï»*ï؛³ï»œï»¢ ï»*ï؛—ï؛®ï»ƒï؛گ ï؛ƒï»ںï؛´ï»¨ï؛کﻜﻢ ..
ï؛‡ï؛«ï؛چ ﻧﻮﻳï؛– ﻧï؛¸ï؛® ﻫï؛¬ï؛چ ï؛چï»ںﻜﻼï»،
*ﻓï؛ژﻧﻮﻱ ï؛‘ï»ھ ï؛§ï»´ï؛®ï؛چ ï»ںﻌï»‍ ï؛چï»ںï»*ï»ھ ﻳﻔï؛®ï؛‌ ï»ںï»ڑ ï؛‘ï؛´ï؛’ï؛گ ï؛«ï»ںï»ڑ ï»›ï؛®ï؛‘ï؛” ﻣﻦ ï»›ï؛®ï؛ڈ ï؛چï»ںï؛ھﻧﻴï؛ژ ï»*ï؛چﻵï؛§ï؛®ï؛“*
ï»*ï؛—ï؛¬ï»›ï؛® ..
* ï؛ƒï»“ﻌï»‍ ï؛چï»ںï؛¨ï»´ï؛® ï»*ï»» ï؛—ï؛´ï؛کï؛¼ï»گï؛®ï»© ، *
* ﻓﻼ ï؛—ï؛ھï؛*ï»± ï؛ƒï»± ï؛£ï؛´ï»¨ï؛” ï؛—ï؛ھï؛§ï»*ï»ڑ ï؛چï»ںï؛*ﻨï»ھ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد .

الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
لا إله إلا الله ،
الله أكبر
الله أكبر
ولله الحمد

اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد عليه افضل الصلاه واتم التسليم

الستر على الناس

لا تكن طعاناً تنجُ من ألسنة الناس، وكن رحيماً محبباً إلى الناس.

سفيــــــــان الثــــــــــــوري

يـــــــــــــــــــــــــــــارب
اللهم أرحمنا بالقرأن
وأجعله لنا إماماً ونوراً
وهدى ورحمةً. ..

تأمل بيتك أو أماكن تواجدك ما الغالب على أمرها ؟
ذكر الله وتلاوة كتابه والاجتماع على طاعته
أو يملؤها الغفلة والنسيان ومزامير الشيطان؟

ففي الحديث المتفق عليه :
(مثل البيت الذي يذكر الله فيه، والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي والميت)
فاجعل بيتك حيا .. ظاهره متزين بنور الحياة وباطنه متزين بنور المعرفة، وإياك من بيت ظاهره عاطل وباطنه باطل.....

الكبرياء والعظمه لله سبحانه و تعالى فقط

• ذكر الحافظ إبن كثير رحمه الله تعالى عند تفسير هذه الآية الكريمة ï´؟تَبارَكَ اسمُ رَبِّكَ ذِي الجَلالِ وَالإِكرامِï´¾
[الرحمن: ظ§ظ¨] أي : أهل أن يجل فلا يعصي، وأن يكرم فيعبد، ويشكر فلا يكفر، وأن يذكر فلا ينسى. وقال إبن عباس رضي الله عنهما : ( ذِي الجَلالِ وَالإِكرامِ
) ذو العظمة والكبرياء. ظ£ظ¤ظ¢ / ظ،ظ£ اللهم أعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك آمين.

حين ننظر إلى ما يمر به بعض الناس من أزمات وابتلاءات قضاء وقدرا من الله نجد المؤمن ثابتًا، ليس مستسلما لوساوس الشيطان.

نعم يأتيه الشيطان ويوسوس له، فيشعر بضيق، ويشعر بخوف من المستقبل: إلى أين سأذهب، وما الحل، ومن سيساعدني؟! أين سأجد مأوى، أين سأجد طعاما، كيف سأتفرق عن أحبتي؟!

يخوّفه الشيطان بهذا وبأكثر من هذا، لكنه حين يهجم مثل هذا الخوف عليه يعبد رب العالمين باليقين؛ فيدفعه هذا اليقين إلى الطمأنينة لربه، والثقة به سبحانه وتعالى، والثقة في قضائه وقدره، و بأنه سبحانه وليّ العباد لا يضيّعهم، وأنه يطعمهم ويسقيهم ويؤويهم.
فيكون التوحيد في قلبه دافعًا لهذه المخاوف.

من لقاءات شرح كتاب التوحيد.