|
-==(( الأفضل خلال اليوم ))==- | |||
أفضل مشارك : سحر الأنوثة | أفضل كاتب : admin | ||
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-26-2021, 10:47 PM | #281 |
|
بالصبرتفتح أبواب السعادة
وبالشكرتدوم النعم وبذكر الله تطمئن القلوب *جعلنا الله وإياكم من الذاكرين الشاكرين الصابرين* اللهم ارحم آبائنا وأمهاتنا وازواجنا وذرياتناوالمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات |
|
12-26-2021, 10:59 PM | #282 |
|
قال ابن القيم رحمه الله .
. حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر .. نعيماً ، وعذاباً ، وسجناً ، وإنطلاقآ فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك فأنظر إلى حال قلبك في صدرك ! اللُهم أصلح صدري ويسر لي أمري وإهدني إلى طاعتك. |
|
12-27-2021, 06:02 PM | #284 |
|
تدبر أية...
( (وأذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة) ) لابد للعبد من أوقات ينفرد بها بنفسه في دعائه وصلاته وتفكره ومحاسبة نفسه وإصلاح قلبه وما يختص به من أمور يشاركه فيها غيرة (( (أبن تيمية)) ) |
|
12-27-2021, 10:45 PM | #285 |
|
قوله_تعالى :
ï´؟والباقيات الصالحات خيرٌ عند ربك ثواباً وخيرٌ أملاًï´¾ الباقيات الصالحات هن: سبحان الله، الحمدلله، لا إله إلا الله، الله أكبر.. وسميت بذلك لبقاء أجرها وعظم ثوابها، اللهم اجعل ألسنتنا رطبة بذكرك .. |
|
12-27-2021, 11:00 PM | #286 |
|
اعلم أن التوبة عبارة عن معنى ينتظم من ثلاثة أمور : علم، وحال، وفعل. فأما العلم فهو معرفة ضرر الذنوب وكونها حجاباً بين العبد وبين كل محبوب، فإذا وجدت هذه المعرفة ثار منها حال في القلب، وهي التألم بخوف وفات المحبوب، وهو الندم، وباستيلائه يثور إرادة التوبة وتلافي ما مضى، فالتوبة ترك الذنب في الحال، والعزم على أن لا يعود، وتلافي ما مضى، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ( الندم توبة )
|
|
12-27-2021, 11:15 PM | #287 |
|
ان أعظم مايستقبل به عشر ذي الحجة الصفح والتسامح والعفو عن الناس..
.(( والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )) والعفو والصوم والصبر اعمال لاتوضع بالميزان حيث ينادي رب العزة والجلال يوم القيامه اين العافون عن الناس...فسلامة الصدر أول منافعها لصاحبها لما يجد ... |
|
12-27-2021, 11:43 PM | #289 |
|
بطريقة ما ستدرك أن الطريق الذي اختاره الله لك، كان أفضل ألف مرة من الطريق الذي أردته لنفسك وأن الباب الذي أُغلِق في وجهك ألف مرة، كان وراءه شرٌ محض وأن اليد التي أفلتتك، لم تكن تناسبك منذ البداية وأن البلاء الذي أنهكك لم يكن سوى رحمةٌ مُهداة
|
|
|