11-29-2021, 09:00 PM | #121 |
|
التمسوا لأخوانكم الأعذار ..
فنحن في أعوام تتساقط فيه الأرواح بلا سابق إنذار ، فاللهم اجعلنا ممن طال عمره وحسن عمله ، فهنيئا لزارعي الخير وحاصدي الخير والقائمين على الخير ومحسني الظن والناطقين بالخير والخارجين من هذه الحياة بحسن المعشر وطيب المذكر |
|
11-29-2021, 09:18 PM | #122 |
|
" ُبســــطاء العلم"
يكتفون بما هو مكتوب لهم ، لا يتذمرون لحصولهم على أدنى الدرجات في عملهم، أو يتكبرون لحصولهم على أعلاها، يبدأون صباحهم بالتوكل على الله ، لا يتباهون بما يحملون من شهادات ودائمًا هم شاكرين ، متفائلين .! يتعلمون ويُعلمون، واثقين ولكن ليس لحد الغرور. ونعم البُسطاء بُسطاء العلم.!..! |
|
11-30-2021, 08:47 PM | #125 |
|
الصَّبر مِفتاحُ الفـَرَج
إنْ ضاقَ رِزقُ اليَومِ فاصْبرْ إلى غَدٍ ... عَسَى نَكَبات الدهرِ عنكَ تزولُ ولا خيرَ في وُدِّ امْرِيءٍ مُتـَلوِّنٍ ... إذا الرِّيحُ مالتْ ، مالَ حَيْثُ تمِيلُ وما أكثرَ الإخوانِ حِينَ تعُدُّهُمْ ... ولكِنـَّهـــــــــمْ في النائِباتِ قليــــــلُ |
|
11-30-2021, 09:02 PM | #126 |
|
أيها المصاب الكسير.. أيها المهموم الحزين..
أيها المبتلى.. أبشر وأبشر ثم أبشر.. فإن الله قريبٌ منك.. يعلم مصابك وبلواك ويسمع دعائك ونجواك .. فأرسل له الشكوى.. وابعث إليه الدعوى.. ثم زيِّنها بمداد الدمع.. وأبرِقها عبر بريد الانكسار.. وانتظر الفَرَج.. فإنَّ رحمة الله قريبٌ من المضطرِّين.. وفَرَجه ليس ببعيدٍ عن الصادقين |
|
11-30-2021, 09:19 PM | #127 |
|
ينبغى على المسلم ألا يصيبه الخوف والهلع الشديد من الابتلاءات التي قد تصيبه أو تصيب من حوله، بل عليه أن يتحلى بحسن الظن بربه وخالقه سبحانه، ويعلم علم اليقين أن الله عز وجل سوف ينجينا من هذا البلاء.
|
|
11-30-2021, 09:37 PM | #128 |
|
النَّصِيحـةُ : هى بذلُ النُّصْحِ للغير ، والنُّصْحُ معناه : أنَّ الشخصَ يُحِبُّ لأخيه الخيرَ ، ويدعوه إليه ، ويُبَيِّنُه له ، ويُرغِّبُه فيه . وفي حديث النبىِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم : (( الدِّينُ النَّصِيحة )) رواه مُسلم .
|
|
12-01-2021, 08:04 PM | #130 |
|
روى أبو قلابة:
أن أبا الدرداء مرّ على رجل قد أصاب ذنباً وكانوا يسبونه فقال: أرأيتم لو وجدتموه في قليبٍ ألم تكونوا مستخرجيه؟ قالوا:بلى قال: فلا تسبوا أخاكم وأحمدوا الله الذي عافاكم قالوا:أفلا تبغضه؟ قال: إنما أبغض عمله فإذا تركه فهو أخي |
|
|