من أعظم ما يدعو به كل مهموم ومكروب ومبتلى.!

من أعظم ما يدعو به كل مهموم ومكروب ومبتلى.!

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك،
• اللهم لك الحمد مل السموات وملء الأرض وملء ما شئت من شيء بعد أحق ما قال العبد وكلنا لك لك عبد لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذَا الجد من الجد،
• اللهم لك الحمد عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك،
• اللهم صَل وسلم وبارك على محمد عدد خلقك ورضى نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك،

• لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحي ويميت وهو على كل شيء قدير
• سبحان الله وبحمده سبحان الله والحمدلله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم،

•اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك؛ أن تجعل القران ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي،

اللهم لك الحمد، اللهم صَل وسلم وبارك على محمد

• يا حي يا قيوم برحمتك استغيث أصلح لي شاني كله ولا تكلني الى نفسي طرفة عين • لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين،

• لا إله إلا الله العظيم الحليم،
لا إله إلا الله رب العرش الكريم،
لا إله إلا الله رب السماوات والأرض ورب العرش العظيم

اللهم لك الحمد، اللهم صَل وسلم وبارك على محمد

•اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل ومن غلبة الدين وقهر الرجال

• اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ،
أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك،

•اللهم يامن في تدبيرك ما يغني عن كل حيلة ويامن في عطائك وكرمك ترتجى الوسيلة،
اللهم يامن جعلت النــار بردا وسلاما على ابراهيم أنت حسبي ونعم الوكيل،
اللهم إني أسألك بإني أشهد أنك أنت الله الأحــــد الواحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا إحد أن تجعل هذا الأمر (...) بردا وسلاما سهلا ميسرا وأن تكشف همي وترفع ضري وأن تكفيني جميع همي وما أهمني .. (وتزيد في الدعــاء ما شئت من أمر الدنيا والآخرة).

•ملحوظة:
هذا الدعــاء جزء منه من السنة والمأثور وجزء منه هو دعـاء مشروع هو من قبيل قوله صلى الله عليه وسلم : (فليتغير أعجبه إليه) وأضيف له الحمد والثناء في أوله وأوسطه وآخره لأن ذلك مستحب وهو مظنة إجابة الدعــاء.

للمزيد من مواضيعي