|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
تنفّس الصعداء ~
/
هاللّو يا غلا إيمي كيفcom .. إن شاء الله مناح جيت ومعي شي من القلب : يُقال في علم النفس إن كُنتَ قلقاً أو غاضباً تنفس بطريقة صحيحة وذلك بأخذ ثانيتين شهيق ثم دقيقة زفير هُنا مساحة تُنفِس عنها مشاعرك لذلك تنفّس بأريحية ! شهيق زفييير .. ثم إبدأ حديثك : تحبوني ما هيك ؟ So وإنتوا لسا ما حكيتوا يلي بخاطركن للمزيد من مواضيعي
|
09-10-2022, 09:50 AM | #3 |
|
/
كـم حاربتني شدةٌ بجيشها فضاقَ صدري من لقاها وانزعج حتى إذا أيسْتُ من زوالها جاءتني الألطافُ تسعى بالفـرج |
|
09-10-2022, 10:05 AM | #5 |
|
/
أشعر بالألم .. لقد تذوقت كل تفاصيله في نفس الزمان والمكان .. بإختلاف الأحداث والأشخاص دائماً .. يعيد التاريخ ذكرياتنا المحزنة بشكل أو بآخر شكوت لله ما أعدله رغم بقاء الوجع بأفعالهم .. لكن حكم خالقي سيخفف كثيراً عن قلبي المجروح كل ما أهمه وأوجعه |
|
09-10-2022, 03:57 PM | #6 |
|
/
أحيانًا نعجز أن نصنع لأنفسنا السعادة وكأن كل الأسباب إجتمعت ... لتحول بيننا وبين هذه الإبتسامة في هذا الوقت بالتحديد ، لا تتردد في أن تصنعها لغيرك قل .. كلاماً جميلاً لذلك العابس ، ألق القمح في الطرقات للطيور الجائعة ، قف وشاهدها وهى تصفق بجناحيها بعدما إمتلأت حواصلها، ضع الحلوى في كفوف الأطفال كن غوثاً للملهوف وكل محتاج إليك وإن صادفت قلباً حزيناً .. أربت عليه بطيب الكلام ستجد السعادة إذا كنت صديقاً للضعفاء . ستجد السعادة .. عندما تصبح شيئاً جميلاً في حياة الآخرين |
|
09-10-2022, 04:36 PM | #8 |
|
/
بين العناد والإعتذار منزلة ... هي الحب فهناك من يعتذر إليك حتى من الزلة التي لم يقترفها لا لشيء ... سوى أنه يحبك ويهتم لأمرك وهنالك فرق بين الحب والإعتياد وما الحب إلا لمن أعزّ مقامنا واستثنانا عن جميع البشر |
|
09-10-2022, 04:50 PM | #9 |
|
/
سُئِل أحدهم لماذا إخترت فلان فقال : لأنه في الظلام يتحول إلى نور وفي الضياع يبدو كدليل وإذا مالت بي الهموم أقام جدار سعادتي |
|
|
|
|