/







لاَ تَنْسَ فِي الصِّحَّةِ أَيَّامَ السَّقَمْ
فَإِنَّ عُقْبَى تَارِكِ الْحَزْمِ نَدَمْ

" سبب وحدتك قد تكون أنك
رأيت شخصاً واحداً على أنه الجميع .!

س / وشهو السّهر ؟!
ج / إنّك تغنّي في الظلام , ولا تعب صوتك تنام

س / طيّب : كيف السّهر " إنّك تنام " ؟!
ج / من كثر ماهي قاسيه .. " غصبٍ تنام " ..!

س / وش مقصدك .. يعني تحب ؟
ج / خلني بعيد .. تكفى ترى يكفي تعب ..!

س / طيّب .. وشهي الحياه ؟
ج / دعوه ..وسجّادة صلاه

س / وشهو الصّدى .. ؟
ج / قالوا زمان أصوات ضاعت في المدى ..!

س / و المُستحيل ؟
ج / انّ الزّمن يرجع شويّ .. أقلّ شي " ننسى الرّحيل "

لنّ تدرك قيمة اللحظة حتى
تتحول إلى ذكرى

في ظلام الألم .. وتحت نـور القسوة
تجرعت المرارة ... أدمنت البكـاء
أهنت الدمــوعـ بسكبي لها // دموعــي //
أصدق دليل ع نبـل شعوري ... وعجزة
// دمـوعــي // غدتـ تتألمـ هي الأخرى !!
قطراتهـا دمـاء محرقة ...
شراع الزمن سار بعكس التيــار ومالـ للنهاية
إنفطرت من أجله بقايا قلبي الصامد
والخاوي من داخله الا من الألم ...
أين الضمير لماذا يتوارى عن الأنظار كـ لص محترف
يخشى أن يقع في يد العدالة المحتضرة !!!
حروفي غدت تقتاتـ ع ونـّـاتـ الشعور ...
وخز الخوف يبكي قلمي
تتلوى أمامي تلك الحروفـ الذابله
أنهكتها ببث همومـي وسكبها في جوف
الـورق الذي غدا هو الأخر غريق
الأحــزآن
ياليــل متى تنجلي ...
وتداعب نواظري نـور خيـوط الصبـاح
لعلنـي ألمتس بين أشعتــه
بصيصـ فرح قــآدم

أفدح خطأ أن تظُن نفسك مُنزّه عن الخطأ ..!

لن تدرك قيمة اللحظه حتى تصبح ذكرى

"من أنبل ما فعلته لنفسي أنني لا أتقاسم ضعفي مع أحد"

ابواب السعادة كثيرة لكن بعض البشر يصرون على الوقوف عند الباب المغلق

الجزاء من جنس العمل