العهود
09-15-2021, 12:24 AM
نصيحة لوجه الله تعالى :
الإسلام عقيدة راسخة في قلوب المتقين ، والمسلمين بوجه عام .
وهؤلاء هم المستهدفون من الشيطان
( لأقعدنَّ لهم صراطك المستقيم )
ومن الأهواء النفسية الضعيفة من المنافقين وأعداء دين الحق الذي ختمت به رسالة الإسلام التي جاء بها نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح البخاري أنه قال الدين النصيحة مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون :هلاَّ وضعت هذه اللبنة ؟ قال فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين )
ونلحظ في زماننا الحاضر وما قبله العداوة بادية من هؤلا الكفار والمشركين وأصحاب الديانات السابقة من اليهود والنصارى ( أهل الكتاب ) للإسلام والمسلمين
اقرأ قوله تعالى في سورة آل عمران ؛
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (78)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100)
مع أن ديننا لا يعاديهم ولا يعادي أحدا من غيرهم بل يدعو بالسلام والسماحة والحجة الواضحة الجميع إلى اتباع منهج الله القويم في العلاقات بين الناس وعبادة الله الواحد الأحد الخالق وإعمار الأرض ، لاعبادة المخلوق أو اتباع الشيطان الذي يقودهم إلى النار وإلى الشر والعداوة والبغضاء والفتنة والوقيعة بينهم ،
قال الله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56(سورة الذاريات ).
وقد كثرت في هذه الأيام حملات التنصير والتكفير ضد الإسلام ولا يتأثر بها إلا ضعاف العقيدة ممن وسوس لهم الشيطان ، وقد اتخذت هذه الجماعات الباطلة ثغرات ابتدعوها ليفتنوا بها أهل الحق والقرآن .
وجاء من سورة النساء :
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا(140)
ونحن ننصح إخواننا المسلمين باليقظة والحذر من أباطيلهم وضلالاتهم مما ينشرونه على وسائل الاتصال المتنوعة من ( بوستات أو صور أو كتابات ) يضعون فيها الشكوك والاستهداف للعمل بها مع ما فيها من ضلال وباطل . يربأُ لسان المسلم العاقل أن يرددها حتى لا تترك أثرا سلبيا في نفوس المؤمنين
هؤلاء الأفاقين الكاذبين هم شياطين الإنس من الناس من المنافقين وأعداء الدين ،
اقرأ من سورة الأنعام إن شئت قوله تعالى : :
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68)
ولك أن تتأمل بعض ما ينشرون على تلك الصفحات أو كله فستجده العسل في داخله السم الرعاف .
ولا أريد أن أنشر ما رأيته وقرأته عن تخريف ما يسمونه سورة كذا ( اسم لايليق ) عن السيدة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في حادثة الإفك
،ويدعي بعض الشيعة الضالين من هؤلاء المغيرين في دين الله أن اسمه ( سورة ) ولا نعرف السورَ إلا في القرآن الكريم ، دون غيره من الكتب السماوية ،
ويضعها موقع ( صور جوجل على صفحاتهم منه ، وهذا ضلال مبين وتشكيك في الدين الحق ( الإسلام ) الذي يعادونه ويكرهون أهله .
فياأيها العقلاء إن كل ذلك خوض ينبغي أن يبتعد عنه المسلم ولا يقرأه أو يشيِّرَه لأحد أو يقعد معه ؛لأنه سيكون منهم ومثلهم ويعاقبه الله يوم القيامة بعقابهم
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد .
الإسلام عقيدة راسخة في قلوب المتقين ، والمسلمين بوجه عام .
وهؤلاء هم المستهدفون من الشيطان
( لأقعدنَّ لهم صراطك المستقيم )
ومن الأهواء النفسية الضعيفة من المنافقين وأعداء دين الحق الذي ختمت به رسالة الإسلام التي جاء بها نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح البخاري أنه قال الدين النصيحة مثلي ومثل الأنبياء من قبلي كمثل رجل بنى بيتا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة من زاوية ، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له ويقولون :هلاَّ وضعت هذه اللبنة ؟ قال فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين )
ونلحظ في زماننا الحاضر وما قبله العداوة بادية من هؤلا الكفار والمشركين وأصحاب الديانات السابقة من اليهود والنصارى ( أهل الكتاب ) للإسلام والمسلمين
اقرأ قوله تعالى في سورة آل عمران ؛
وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ (78)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تُطِيعُوا فَرِيقًا مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ (100)
مع أن ديننا لا يعاديهم ولا يعادي أحدا من غيرهم بل يدعو بالسلام والسماحة والحجة الواضحة الجميع إلى اتباع منهج الله القويم في العلاقات بين الناس وعبادة الله الواحد الأحد الخالق وإعمار الأرض ، لاعبادة المخلوق أو اتباع الشيطان الذي يقودهم إلى النار وإلى الشر والعداوة والبغضاء والفتنة والوقيعة بينهم ،
قال الله تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالأِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ 56(سورة الذاريات ).
وقد كثرت في هذه الأيام حملات التنصير والتكفير ضد الإسلام ولا يتأثر بها إلا ضعاف العقيدة ممن وسوس لهم الشيطان ، وقد اتخذت هذه الجماعات الباطلة ثغرات ابتدعوها ليفتنوا بها أهل الحق والقرآن .
وجاء من سورة النساء :
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا(140)
ونحن ننصح إخواننا المسلمين باليقظة والحذر من أباطيلهم وضلالاتهم مما ينشرونه على وسائل الاتصال المتنوعة من ( بوستات أو صور أو كتابات ) يضعون فيها الشكوك والاستهداف للعمل بها مع ما فيها من ضلال وباطل . يربأُ لسان المسلم العاقل أن يرددها حتى لا تترك أثرا سلبيا في نفوس المؤمنين
هؤلاء الأفاقين الكاذبين هم شياطين الإنس من الناس من المنافقين وأعداء الدين ،
اقرأ من سورة الأنعام إن شئت قوله تعالى : :
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ۚ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَىٰ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (68)
ولك أن تتأمل بعض ما ينشرون على تلك الصفحات أو كله فستجده العسل في داخله السم الرعاف .
ولا أريد أن أنشر ما رأيته وقرأته عن تخريف ما يسمونه سورة كذا ( اسم لايليق ) عن السيدة أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها في حادثة الإفك
،ويدعي بعض الشيعة الضالين من هؤلاء المغيرين في دين الله أن اسمه ( سورة ) ولا نعرف السورَ إلا في القرآن الكريم ، دون غيره من الكتب السماوية ،
ويضعها موقع ( صور جوجل على صفحاتهم منه ، وهذا ضلال مبين وتشكيك في الدين الحق ( الإسلام ) الذي يعادونه ويكرهون أهله .
فياأيها العقلاء إن كل ذلك خوض ينبغي أن يبتعد عنه المسلم ولا يقرأه أو يشيِّرَه لأحد أو يقعد معه ؛لأنه سيكون منهم ومثلهم ويعاقبه الله يوم القيامة بعقابهم
اللهم إني بلغت اللهم فاشهد .