تآج الكبريآء
10-11-2023, 11:25 PM
أباجورة مودرن لا يكتمل ديكور المنزل إلا بالإضاءة التي تبرزه وتظهر تفاصيله، لكن في بعض الأحيان لا يختار الناس الإضاءة التي تناسب طبيعة الغرف، فتبدو كما لو أن هناك شيئاً مفقوداً، بدلاً من أن تضيف جمالاً وأناقة خاصة تزيد من جمال المنزل. اكتمال شكل الغرفة، ولذلك نقدم عدة نصائح يجب مراعاتها عند اختيار الإضاءة المنزلية:
يجب اختيار الإضاءة التي تتناسب مع طراز الغرفة. فالطراز الكلاسيكي مثلاً يحتاج إلى إضاءة خافتة، على عكس الطراز الحديث. بالإضافة إلى الأسلوب، يتم مراعاة اختيار الإضاءة التي تناسب ألوان الجدران، حيث لا تقتصر الإضاءة على اللونين الأصفر والأبيض فقط، بل أصبحت الإضاءة الآن بألوان متنوعة، وأي لون تريده في الإضاءة متوفرة ويسهل الحصول عليها وتنفيذها. الإضاءة: مراعاة توزيع الإضاءة بما يتناسب مع توزيع كهرباء الأجهزة، حتى لا تشاهد التلفاز وتجد الإضاءة البارزة على الشاشة تزعجك. توزيع إضاءة المصابيح بشكل جيد في الغرف حتى لا تسبب الإزعاج، ويفضل أن تكون إضاءة غرف النوم هادئة تساعد على الراحة والإسترخاء. يفضل أن تكون الإضاءة في المطبخ عالية، ويتم وضعها أسفل الخزائن العلوية في المطابخ لتساعد على إضاءة الأسطح وبالتالي توزيع الإضاءة في المطبخ ككل. وفي الحمام، لا تنسي وضع مصباح فوق المرآة، فالإضاءة في الحمام يجب أن تكون عالية وواضحة. لا تحتاج القاعة إلى الكثير من الأضواء الموجهة، ولكن يمكن تركيز وضعها في عدة نقاط محددة تعمل على توزيع الإضاءة بشكل جيد في المكان بأكمله. الإضاءة إذا كنت تزين الغرفة بلوحة أو لوحة أو تحفة فنية، أو كان هناك أي عنصر تريد إبراز جماله، فتأكد من وجود إضاءة خلفه أو فوقه أو بجانبه تبرزه. إذا كان هناك طاولة طعام في الغرفة، يفضل أن تكون هناك إضاءة فوقها، قوية وغير مزعجة. في مناطق القراءة، يفضل الإضاءة البسيطة ولكن ليست الخافتة.
كيف تعمل الإضاءة على تحسين المزاج؟
لمباديرات مودرن لقد تحدثنا من قبل عن فوائد الضوء الطبيعي. إلا أن هناك بعض المناطق التي تصل إليها الشمس لفترة قصيرة جداً في الشتاء، وقد لا يتمكن أهلها من الاستمتاع بأشعة الشمس لفترة طويلة، ولذلك هناك بعض الحيل في الإضاءة، محاولة تعويضها أن داخل المنازل.
بكل بساطة، الأضواء المعززة للمزاج تحاكي أشعة الشمس في الصيف. يمكن أن يصل سطوع الشمس إلى ما يقرب من 100000 شمعة، بينما توفر الأضواء الداخلية في الشتاء 100 شمعة فقط. على الرغم من أن هذه الإضاءة لا يمكن مواكبة. ومع ذلك، يمكن لأشعة الشمس الطبيعية أن تمنحك دفقات قوية تصل أحيانًا إلى 10000 وحدة ضوئية. أفضل ما في الإضاءة الداخلية هو سهولة جلبها والتحكم فيها. كل ما عليك فعله هو تركيب الإضاءة بحيث تكون قريبة من المكان الذي تجلس فيه (ويفضل أن تكون على ارتفاع قدمين)، ولكن عليك أن تحد من الوقت الذي ستقضيه تحت هذه الإضاءة لأن الإكثار منها قد يؤدي إلى الجانب آثار مثل تهيج العين.
محاربة الاكتئاب
هل تلاحظ أن الكثير من الأشخاص يمتلكون الطاقة التي تساعدهم على المشي في وقت متأخر من الليل والسفر إلى عدة مناطق في الصيف؟ نعم، قد يكون هذا النشاط بفضل أشعة الشمس التي يتعرضون لها في الصباح، وتبين أن الإضاءة المناسبة في المنزل قد تساعد في تعويض جزء من هذا النشاط الذي يفقده الإنسان خلال فصل الشتاء لخداع عقله. الأمر كله يتعلق بالميلاتونين، وهو الهرمون الذي ينتجه الدماغ البشري بشكل طبيعي عندما نتعرض للظلام، وهو مسؤول أيضًا عن تنظيم الساعة البيولوجية، أو أي تغييرات جسدية ونفسية تحدث على مدار اليوم. تساهم المستويات المرتفعة من هذا الهرمون في الشعور بالحزن والاكتئاب، وفي بعض الأحيان ينجح العلاج. ويخدع الضوء الغدة الصنوبرية المسؤولة عن إفرازه فيقلصه.
أباليك هناك العديد من العوامل الأخرى التي تؤثر أيضًا على الاكتئاب، مثل الجنس والعمر والخلفية الاجتماعية وظروف الحياة. وينصح بالاستعانة بطبيب نفسي للتعامل مع الاكتئاب وتحديد كمية الضوء التي يحتاجها المريض بشكل يومي.
يجب اختيار الإضاءة التي تتناسب مع طراز الغرفة. فالطراز الكلاسيكي مثلاً يحتاج إلى إضاءة خافتة، على عكس الطراز الحديث. بالإضافة إلى الأسلوب، يتم مراعاة اختيار الإضاءة التي تناسب ألوان الجدران، حيث لا تقتصر الإضاءة على اللونين الأصفر والأبيض فقط، بل أصبحت الإضاءة الآن بألوان متنوعة، وأي لون تريده في الإضاءة متوفرة ويسهل الحصول عليها وتنفيذها. الإضاءة: مراعاة توزيع الإضاءة بما يتناسب مع توزيع كهرباء الأجهزة، حتى لا تشاهد التلفاز وتجد الإضاءة البارزة على الشاشة تزعجك. توزيع إضاءة المصابيح بشكل جيد في الغرف حتى لا تسبب الإزعاج، ويفضل أن تكون إضاءة غرف النوم هادئة تساعد على الراحة والإسترخاء. يفضل أن تكون الإضاءة في المطبخ عالية، ويتم وضعها أسفل الخزائن العلوية في المطابخ لتساعد على إضاءة الأسطح وبالتالي توزيع الإضاءة في المطبخ ككل. وفي الحمام، لا تنسي وضع مصباح فوق المرآة، فالإضاءة في الحمام يجب أن تكون عالية وواضحة. لا تحتاج القاعة إلى الكثير من الأضواء الموجهة، ولكن يمكن تركيز وضعها في عدة نقاط محددة تعمل على توزيع الإضاءة بشكل جيد في المكان بأكمله. الإضاءة إذا كنت تزين الغرفة بلوحة أو لوحة أو تحفة فنية، أو كان هناك أي عنصر تريد إبراز جماله، فتأكد من وجود إضاءة خلفه أو فوقه أو بجانبه تبرزه. إذا كان هناك طاولة طعام في الغرفة، يفضل أن تكون هناك إضاءة فوقها، قوية وغير مزعجة. في مناطق القراءة، يفضل الإضاءة البسيطة ولكن ليست الخافتة.
كيف تعمل الإضاءة على تحسين المزاج؟
لمباديرات مودرن لقد تحدثنا من قبل عن فوائد الضوء الطبيعي. إلا أن هناك بعض المناطق التي تصل إليها الشمس لفترة قصيرة جداً في الشتاء، وقد لا يتمكن أهلها من الاستمتاع بأشعة الشمس لفترة طويلة، ولذلك هناك بعض الحيل في الإضاءة، محاولة تعويضها أن داخل المنازل.
بكل بساطة، الأضواء المعززة للمزاج تحاكي أشعة الشمس في الصيف. يمكن أن يصل سطوع الشمس إلى ما يقرب من 100000 شمعة، بينما توفر الأضواء الداخلية في الشتاء 100 شمعة فقط. على الرغم من أن هذه الإضاءة لا يمكن مواكبة. ومع ذلك، يمكن لأشعة الشمس الطبيعية أن تمنحك دفقات قوية تصل أحيانًا إلى 10000 وحدة ضوئية. أفضل ما في الإضاءة الداخلية هو سهولة جلبها والتحكم فيها. كل ما عليك فعله هو تركيب الإضاءة بحيث تكون قريبة من المكان الذي تجلس فيه (ويفضل أن تكون على ارتفاع قدمين)، ولكن عليك أن تحد من الوقت الذي ستقضيه تحت هذه الإضاءة لأن الإكثار منها قد يؤدي إلى الجانب آثار مثل تهيج العين.
محاربة الاكتئاب
هل تلاحظ أن الكثير من الأشخاص يمتلكون الطاقة التي تساعدهم على المشي في وقت متأخر من الليل والسفر إلى عدة مناطق في الصيف؟ نعم، قد يكون هذا النشاط بفضل أشعة الشمس التي يتعرضون لها في الصباح، وتبين أن الإضاءة المناسبة في المنزل قد تساعد في تعويض جزء من هذا النشاط الذي يفقده الإنسان خلال فصل الشتاء لخداع عقله. الأمر كله يتعلق بالميلاتونين، وهو الهرمون الذي ينتجه الدماغ البشري بشكل طبيعي عندما نتعرض للظلام، وهو مسؤول أيضًا عن تنظيم الساعة البيولوجية، أو أي تغييرات جسدية ونفسية تحدث على مدار اليوم. تساهم المستويات المرتفعة من هذا الهرمون في الشعور بالحزن والاكتئاب، وفي بعض الأحيان ينجح العلاج. ويخدع الضوء الغدة الصنوبرية المسؤولة عن إفرازه فيقلصه.
أباليك هناك العديد من العوامل الأخرى التي تؤثر أيضًا على الاكتئاب، مثل الجنس والعمر والخلفية الاجتماعية وظروف الحياة. وينصح بالاستعانة بطبيب نفسي للتعامل مع الاكتئاب وتحديد كمية الضوء التي يحتاجها المريض بشكل يومي.