تآج الكبريآء
10-13-2022, 10:54 PM
https://gumlet.assettype.com/sabq%2F2022-10%2Fd361057f-53eb-4256-9906-bf83ace3e5ff%2F5b914754_d974_4fd2_a79e_4cd2a7b88e2 1.jpg?auto=format%2Ccompress&fit=max&format=webp&w=768&dpr=1.0
سجلت قائمة جامعة ستانفورد الأمريكية خمسة باحثين من أعضاء هيئة التدريس بكلية العلوم في جامعة جدة، ضمن القائمة التي تصدرها سنوياً لأعلى 2% من علماء العالم الأكثر استشهاداً في مختلف التخصصات.
حيث يبلغ عددهم أكثر من 200 ألف عالم من مختلف الجامعات والمراكز البحثية من 149 دولة تشمل جميع التخصصات العلمية طبقاً لتصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية.
وتضم القائمة:
الأستاذ الدكتور/ عمر المغربي بقسم علوم الأحياء.
الأستاذة الدكتورة/ ميمونة أبو طالب بقسم الفيزياء.
الأستاذ الدكتور/ خالد زكي الوكيل بقسم الكيمياء.
الدكتور/ وليد السيد بقسم الكيمياء.
الدكتور/ وليد عبدالحميد بقسم الرياضيات.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عدنان بن سالم الحميدان، أن الجامعة تولي البحث العلمي اهتماماً بالغاً بكل ما يشمله من عناصر علمية، حيث خصصت برنامجاً متخصصاً يعنى بالبحث والابتكار، ضمن برامج رؤية جامعة جدة الجامعة السعودية الحديثة، تسعى من خلاله لخلق هوية بحثية نوعية للجامعة، وإعطائها ميزة تنافسية إقليمية ودولية لتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في تنمية الاقتصاد المعرفي وتحسين تصنيف المملكة ضمن مؤشر التنافسية العالمية.
سجلت قائمة جامعة ستانفورد الأمريكية خمسة باحثين من أعضاء هيئة التدريس بكلية العلوم في جامعة جدة، ضمن القائمة التي تصدرها سنوياً لأعلى 2% من علماء العالم الأكثر استشهاداً في مختلف التخصصات.
حيث يبلغ عددهم أكثر من 200 ألف عالم من مختلف الجامعات والمراكز البحثية من 149 دولة تشمل جميع التخصصات العلمية طبقاً لتصنيف جامعة ستانفورد الأمريكية.
وتضم القائمة:
الأستاذ الدكتور/ عمر المغربي بقسم علوم الأحياء.
الأستاذة الدكتورة/ ميمونة أبو طالب بقسم الفيزياء.
الأستاذ الدكتور/ خالد زكي الوكيل بقسم الكيمياء.
الدكتور/ وليد السيد بقسم الكيمياء.
الدكتور/ وليد عبدالحميد بقسم الرياضيات.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عدنان بن سالم الحميدان، أن الجامعة تولي البحث العلمي اهتماماً بالغاً بكل ما يشمله من عناصر علمية، حيث خصصت برنامجاً متخصصاً يعنى بالبحث والابتكار، ضمن برامج رؤية جامعة جدة الجامعة السعودية الحديثة، تسعى من خلاله لخلق هوية بحثية نوعية للجامعة، وإعطائها ميزة تنافسية إقليمية ودولية لتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030 في تنمية الاقتصاد المعرفي وتحسين تصنيف المملكة ضمن مؤشر التنافسية العالمية.