مداد اليراع
02-09-2022, 11:49 AM
مـــقـــدمــة
من المنطق أن نتعايش مع واقعنا وفق قدراتنا بحيث نجعل من هذه القدرات
التألف والحميمية مع الواقع لنحصل على نتيجة مرضيه لذاتنا ولا بأس أن نجلب
بعض ألاحلام ومن ألإبداع تحويلها لواقع نلامسه ونعيشه ومن المحبط لنا الإبحار في
عالم ألأحلام دون أن نجني من بحرها الدر بل غرق مركبنا وأبتل الجسد وانهمك
وهلك
الــمــوضــوع
كل منا يعلم حقيقة نفسه وقدراته المهاريه في تسخيرها لينبثق منها ألأثر الذي
يدل على صفاته وأسلوبه العملي مع واقعه ورسم مستقبله القصد لنجعل هناك
معادلة طرفها الأول (أحداث يومك )وطرفها الثاني (المنجز في هذا اليوم) فعندما
نستهل يومنا بوضع جدولة للشروع في تحديد الأهداف التي نطمح لتحقيقها مصنفة
بحيث نقدم الأهم على المهم مع كسائها بحلول وبدائل تدعمها الثقة بالنفس
مستبعدين من قاموسنا ( بعدين /مستحيل/صعب/مأقدر/أحاول) واثقين الخطى لامتسرعين
سرعةً تفقدنا أهدافنا ولامترددين مما يفوت علينا فرصة تحقيقها ومستعينين بمن
لديه المقدرة الإيجابية على مساعدتنا للوصول لأهدافنا عندها نحن نتعامل مع
واقعنا بعلم العالم وبتأني الحالم الذي لايستعجل الأمور ويقنن كل أثر حياتي في
زمنه وموقعه الصحيح
الــخــلاصــــة
كن عالم بواقعك ملم بكل تفاصيله بعيداً عن الأحلام والأماني التي لاتخدمك لامن
قريب ولا بعيد إلا في حالة إرادتك لتحويلها لحقيقة ملموسه وواقع في حياتك فعند
علمك بواقعك وكيفية التعامل معه عندها نستطيع القول بأنك تستطيع أن تنجز
ويمر يوماً من عمرك وأنت منتج لنفسك ولمجتمعك فهيا بنا جميعاً نرسم الأهداف
ونضع خطط الإنجاز مستدعين العقلانية والتفاؤل تحت سماء الثقة في القدرات
( بيت من الشعر) والعذر من قائله لايحضرني اسمه
ياكثر ماقلت بسوي وابي اسوي ... ولاشي من اللي قلته سويته
بقلمي وسبق له السعي والطواف
من المنطق أن نتعايش مع واقعنا وفق قدراتنا بحيث نجعل من هذه القدرات
التألف والحميمية مع الواقع لنحصل على نتيجة مرضيه لذاتنا ولا بأس أن نجلب
بعض ألاحلام ومن ألإبداع تحويلها لواقع نلامسه ونعيشه ومن المحبط لنا الإبحار في
عالم ألأحلام دون أن نجني من بحرها الدر بل غرق مركبنا وأبتل الجسد وانهمك
وهلك
الــمــوضــوع
كل منا يعلم حقيقة نفسه وقدراته المهاريه في تسخيرها لينبثق منها ألأثر الذي
يدل على صفاته وأسلوبه العملي مع واقعه ورسم مستقبله القصد لنجعل هناك
معادلة طرفها الأول (أحداث يومك )وطرفها الثاني (المنجز في هذا اليوم) فعندما
نستهل يومنا بوضع جدولة للشروع في تحديد الأهداف التي نطمح لتحقيقها مصنفة
بحيث نقدم الأهم على المهم مع كسائها بحلول وبدائل تدعمها الثقة بالنفس
مستبعدين من قاموسنا ( بعدين /مستحيل/صعب/مأقدر/أحاول) واثقين الخطى لامتسرعين
سرعةً تفقدنا أهدافنا ولامترددين مما يفوت علينا فرصة تحقيقها ومستعينين بمن
لديه المقدرة الإيجابية على مساعدتنا للوصول لأهدافنا عندها نحن نتعامل مع
واقعنا بعلم العالم وبتأني الحالم الذي لايستعجل الأمور ويقنن كل أثر حياتي في
زمنه وموقعه الصحيح
الــخــلاصــــة
كن عالم بواقعك ملم بكل تفاصيله بعيداً عن الأحلام والأماني التي لاتخدمك لامن
قريب ولا بعيد إلا في حالة إرادتك لتحويلها لحقيقة ملموسه وواقع في حياتك فعند
علمك بواقعك وكيفية التعامل معه عندها نستطيع القول بأنك تستطيع أن تنجز
ويمر يوماً من عمرك وأنت منتج لنفسك ولمجتمعك فهيا بنا جميعاً نرسم الأهداف
ونضع خطط الإنجاز مستدعين العقلانية والتفاؤل تحت سماء الثقة في القدرات
( بيت من الشعر) والعذر من قائله لايحضرني اسمه
ياكثر ماقلت بسوي وابي اسوي ... ولاشي من اللي قلته سويته
بقلمي وسبق له السعي والطواف