مداد اليراع
01-23-2022, 01:43 PM
مـــقــدمـــة
ماأصعب الحاجه إنها مرة المذاق تهز الكيان وتزلزل الشموخ عندما تريد تحقيق
شيء ولا يكون لديك القدره الماديه لتحقيقه عندها ترى العجز النفسي والمعنوي
شبح تلبسك من الساس لقمة الراس تضيق بك الأرض بما رحبت وترى الفضاء الواسع
أضيق من خرم إبره لأنك محتاج ولا تجد المعين على قضاء هذه الحاجه
الـــموضــوع
كم منا محتاج أن تسلفه مالا يكلفك شيئاً ويعتبر عنده ذا قيمه حققت حاجته
ومراده نعم نحن في زمن الماديات الكل أصبح مشغول من ألا مشغول كانت هناك
تعاملات راقيه في ألإتصال والوصال لانريدأن يكون هبوط المؤشر فيها هبوطاً
حاداًفاأصبح الوصال إلا من رحم الله لايتحقق إلا في مناسبات ألأفراح وألاتراح لعل
الكل يتفق معي بأن الحاجه ليست للماده أو لإشباع البطن فيكفيه ريالان من
البقاله أن تسد جوعه فمن أكل خبزةً أو أكل سنام بعير النتيجه واحده (الشبع)
إلا أننا بحاجه لمن يشعرك بحبه بإحتوائه بمشاركتك كل مايخصك وكأنه يخصه يندمج
معك كأنكما نفسين لبست ثوباً واحداً والأحق أولاً بذلك القرابه ثم باقي محيط
بيئتك ألإجتماعيه فكن واصلاً متصلاً بهم تسأل عنهم تبادلهم المشاعر الهدايا تاخذ
وتعطي تستقبل وترسل رسائل شعارها الألفه والمحبه تحت سقف الوصل النابع من جود
النفس المحبه لكل من حولها.
الــخــلاصة
لنعلم جميعاً بأننا دائنين ومدينين بمعنى ناخذ ونعطي فكم حاجتنا لبعضنا في
الوصال والإتصال فنحن بحاجة السلف في المعنويات لافي الماديات المحسوسه فرب
بوصله بكلمه بتعامل راقي حققت هدف حاجة غيرك فكم غني بالمال فقير للوصال وكم
فقير مال أسعده الحال بالوصال...
ماأصعب الحاجه إنها مرة المذاق تهز الكيان وتزلزل الشموخ عندما تريد تحقيق
شيء ولا يكون لديك القدره الماديه لتحقيقه عندها ترى العجز النفسي والمعنوي
شبح تلبسك من الساس لقمة الراس تضيق بك الأرض بما رحبت وترى الفضاء الواسع
أضيق من خرم إبره لأنك محتاج ولا تجد المعين على قضاء هذه الحاجه
الـــموضــوع
كم منا محتاج أن تسلفه مالا يكلفك شيئاً ويعتبر عنده ذا قيمه حققت حاجته
ومراده نعم نحن في زمن الماديات الكل أصبح مشغول من ألا مشغول كانت هناك
تعاملات راقيه في ألإتصال والوصال لانريدأن يكون هبوط المؤشر فيها هبوطاً
حاداًفاأصبح الوصال إلا من رحم الله لايتحقق إلا في مناسبات ألأفراح وألاتراح لعل
الكل يتفق معي بأن الحاجه ليست للماده أو لإشباع البطن فيكفيه ريالان من
البقاله أن تسد جوعه فمن أكل خبزةً أو أكل سنام بعير النتيجه واحده (الشبع)
إلا أننا بحاجه لمن يشعرك بحبه بإحتوائه بمشاركتك كل مايخصك وكأنه يخصه يندمج
معك كأنكما نفسين لبست ثوباً واحداً والأحق أولاً بذلك القرابه ثم باقي محيط
بيئتك ألإجتماعيه فكن واصلاً متصلاً بهم تسأل عنهم تبادلهم المشاعر الهدايا تاخذ
وتعطي تستقبل وترسل رسائل شعارها الألفه والمحبه تحت سقف الوصل النابع من جود
النفس المحبه لكل من حولها.
الــخــلاصة
لنعلم جميعاً بأننا دائنين ومدينين بمعنى ناخذ ونعطي فكم حاجتنا لبعضنا في
الوصال والإتصال فنحن بحاجة السلف في المعنويات لافي الماديات المحسوسه فرب
بوصله بكلمه بتعامل راقي حققت هدف حاجة غيرك فكم غني بالمال فقير للوصال وكم
فقير مال أسعده الحال بالوصال...