سحر الأنوثة
10-20-2021, 08:17 PM
السؤال:
تسأل سماحتكم عن والدها فتقول: إنه يصلي قبل الأذان، فما هو توجيهكم؟
الإجابة :إذا كان يعلم أن المؤذن تأخر عن الأذان وأن الوقت دخل، وهو معذور مريض ما يستطيع أن يذهب إلى المسجد له أن يصلي، أما أن يصلي هكذا من دون نظر لا، ما يجوز إلا بعد الأذان، لكن لو كان الإنسان في محل المؤذن صيت كونه يعرف أنه تأخر عن الوقت، وصلى قبل الأذان لا بأس؛ لأن الإنسان يجب عليه أن يعرف الأوقات إذا تأمل لا يعجل، فإذا كان يعرف الأوقات وصاحب الأذان تأخر في بعض ......، أو في بعض المساجد تأخر، وصلى قبل الأذان؛ لأنه عرف أن الوقت دخل، أو لأن المؤذن قد أذنوا سواه، فالحاصل: أنه إذا عرف الوقت وأن المؤذن قد تأخر، وصلى هو؛ لأنه مريض أو لأنه ......... عليه الوقت فلا بأس، لكن الواجب الصبر وعدم العجلة، حتى إذا ... يعرف الوقت، أو حتى يؤذن المؤذنون؛ لأنهم في الغالب على الوقت، يؤذنون في أول الوقت، فلا حاجة إلى العجلة، يصبر حتى يؤذن المؤذن، لكن لو فرضنا أن الإنسان في محل تأخر المؤذن والوقت معروف أنه دخل، وصلى قبل الأذان فلا بأس.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
تسأل سماحتكم عن والدها فتقول: إنه يصلي قبل الأذان، فما هو توجيهكم؟
الإجابة :إذا كان يعلم أن المؤذن تأخر عن الأذان وأن الوقت دخل، وهو معذور مريض ما يستطيع أن يذهب إلى المسجد له أن يصلي، أما أن يصلي هكذا من دون نظر لا، ما يجوز إلا بعد الأذان، لكن لو كان الإنسان في محل المؤذن صيت كونه يعرف أنه تأخر عن الوقت، وصلى قبل الأذان لا بأس؛ لأن الإنسان يجب عليه أن يعرف الأوقات إذا تأمل لا يعجل، فإذا كان يعرف الأوقات وصاحب الأذان تأخر في بعض ......، أو في بعض المساجد تأخر، وصلى قبل الأذان؛ لأنه عرف أن الوقت دخل، أو لأن المؤذن قد أذنوا سواه، فالحاصل: أنه إذا عرف الوقت وأن المؤذن قد تأخر، وصلى هو؛ لأنه مريض أو لأنه ......... عليه الوقت فلا بأس، لكن الواجب الصبر وعدم العجلة، حتى إذا ... يعرف الوقت، أو حتى يؤذن المؤذنون؛ لأنهم في الغالب على الوقت، يؤذنون في أول الوقت، فلا حاجة إلى العجلة، يصبر حتى يؤذن المؤذن، لكن لو فرضنا أن الإنسان في محل تأخر المؤذن والوقت معروف أنه دخل، وصلى قبل الأذان فلا بأس.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.